في هذه الدورة المؤثرة :
ستكتشف المشتركة كيف يمكن للجدة أن تتحوّل من دور تقليدي إلى مصدر وعي، وحكمة، ودعم تربوي حديث داخل الأسرة.
ستتعلم كيف تبني علاقة قوية مع الأحفاد، دون التدخل في دور الأبوين، عبر أدوات حديثة وفهم عميق للفجوة الجيلية، ولغة الحب والاحترام، بأسلوب يجمع بين القلب والعقل.
٢٧د.ك
(وفّر ٧٪)
فيديوهات مسجلة وجاهزة بإنتظارك في تطبيق تنمية.
شهادة إتمام.
إمكانية التعلّم في أي وقت ومكان.
٢٧د.ك
(وفّر ٧٪)

٢٧د.ك
(وفّر ٧٪)
أم سلمان
تأثرت جدًا بكلامك عن العلاقة بين الجدة وأحفادها… كنت أظن أن دوري انتهى، لكنك ذكّرتيني أنني لا زلت أملك أثرًا عظيمًا في نفوسهم.
نورة العازمي
أم ناصر – جدة لـ ٤ أحفاد
مها – جدة جديدة
منى الرشيدي – أم ومربية تربوية
٢٧د.ك
(وفّر ٧٪)
الجدات الحديثات.
الأمهات المقبلات على أن يصبحن جدات.
الأمهات الراغبات في إشراك الجدات بطريقة إيجابية.
التربويات المهتمات ببناء علاقات أسرية متعددة الأجيال.
ليس شرطًا. حتى لو لم تصبحي جدة بعد، هذه الدورة ستكون أعظم استعدادتك لدورك الجديد مستقبلاً. وستفيدك في فهم علاقتك بأحفاد أختك أو أبناءك.
نعم، صلاحية المشاهدة تمتد لسنة كاملة، ويمكنك العودة لأي درس في أي وقت.
الدورة إنسانية وتربوية أولاً، تستند لقيم إسلامية وعاطفية راقية دون وعظ مباشر أو خطاب تقليدي.
بالتأكيد، كثير من محاور الدورة تُنير فهم العلاقة بين الأجيال، وتفتح زاوية جديدة للتعامل داخل العائلة.